. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] 2. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المقصود من الإيمان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هو الاعتقاد الجازم بأن لله ملائكة موجودين مخلوقين من نور، وأنهم لايعصون الله ما أمرهم، وأنهم قائمون بوظائفهم التي أمرهم الله القيام بها.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] 3. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هو الإيمان بمن سمى الله تعالى في كتابه من رسله وأنبيائه, والإيمانبأن الله عز وجل أرسل رسلا سواهم, وأنبياء لا يعلم عددهم وأسماءهم إلاالله تعالى.لقد ذكر الله تعالى في القرآن الكريم خمسة وعشرون من الأنبياء والرسل وهم:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ادريس، صالح،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، هود، لوط، يونس، إسماعيل، اسحاق، يعقوب، يوسف، أيوب، شعيب،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، هارون، اليسع، ذو الكفل، داوود، زكريا، سليمان، إلياس، يحيى،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين. فهؤلاء الرسل والأنبياء يجب الإيمان برسالتهم ونبوتهم.الإيمان بالرسل هو الركن الرابع من أركان الإيمان ، فلا يصح إيمانالعبد إلا بها لشرعية متواترة على . والأدلة تأكيد ذلك، فقد أمر سبحانهبالإيمان بهم، وقرن ذلك بالإيمان به فقال: { فآمنوا بالله ورسله }(النساء: 171) وجاء الإيمان بهم في المرتبة الرابعة من التعريف النبويللإيمان كما في حديث جبريل: ( أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله .. )رواه مسلم ، وقرن الله سبحانه الكفر بالرسل بالكفر به، فقال:{ ومن يكفربالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيدا }(النساء:136)، ففي هذه الآيات دليل على أهمية الإيمان بالرسل، ومنزلته مندين الله عز وجل، وقبل بسط الكلام في ذلك، يجدر بنا ذكر تعريف كل منالرسول والنبي، وتوضيح الفرق بينهما . الرسول هو الذي انزل عليه كتاب وشرعمستقل ومعجزة تثبت نبوته وأمره الله بدعوة قومه لعبادة الله . أما النبيهو الذي لم ينزل عليه كتاب إنما أوحي إليه أن يدعو قومه لشريعة رسول قبلهمثل أنبياء بني إسرائيل كانوا يدعون لشريعة موسى وما في التوراة وعلى ذلكيكون كل رسول نبي وليس كل نبي رسول . كما يجب على المؤمن الإيمان بهمجميعا فمن كفر بواحد منهم أصبح كافرا بالجميع وذلك لأنهم جميعا يدعون إلىشريعة واحدة وهي عبادة الله.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] 4. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ومعنى هذا أن نؤمن بالكتب التي أنزلها الله على أنبيائه ورسله. ومن هذهالكتب ما سماه الله تعالى في القرآن الكريم, ومنها ما لم يسم، ونذكر فيمايلي الكتب التي سماها الله عز وجل في كتابه العزيز: التوراة، الإنجيل،الزبور، صحف إبراهيم،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] 5. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ومعناه الإيمان بكل ما أخبرنا به الله عز وجل ورسوله صلى الله عليهوسلم مما يكون بعد الموت من فتنة القبر وعذابه ونعيمه, والبعث والحشروالصحف والحساب والميزان والحوض والصراط والشفاعة والجنة والنار، وما أعدالله لأهلهما جميعا.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] 6. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أن خالق الخير والشر هو الله تعالى فكل ما في الوجود من خير وشر فهو بتقدير الله تعالى.فأن أعمال العباد من خير هي بتقدير الله تعالى ومحبته ورضاه, أما أعمالالعباد من شر فهي كذلك بتقدير الله ولكن ليست بمحبته ولا برضاه، فالله هوخالق كل شيء خيره وشره, وقول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في سورة الفلق { قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق }, وما يؤكد ذلك حديثجبريل عليه السلام في الإيمان قال عليه السلام { الإيمان أن تؤمن باللهوملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقَدَر خيره وشره }، رواه مسلم.